الأحد، 5 يونيو 2011

مرسوم غير حياتهما

مرسوم غير حياتهما
ذات يوما تلقت رساله تعارف من احد الناس الموجودين على الانترنت
لم تدرى عندما كانت ترد على هذة الرساله انها فيها قدر جديد لها
قدر سيغير بعض المفاهيم لديها ويمدها بطاقه ويرسل لها روح جديدة ورغبه فى العطاء
وانقاذها من موت محتم من عدوى الياس التى اصابتها مؤخر بسبب ما يحدث فى كل البلاد من الظلم وهى تشعر انها عاجزة لا تملك شئالا الدعاء والرغبه فى التغيير من القلب
كل يوم تتشبع بكل معانى الحزن والالم لما تسمع وترى فى كل مكان وما يحدث للناس
بدات تفقد الرغبه فى الحياه وتعيش فى قالب الاستعدد للرحله الطويله والتفكير بالكف عن العمل لهذة الحياه
ولكن الرد على هذة الرساله كان لها الاثر فى لملمه كل الامها وتجديد الانسجه التى تلفت وبعثت فيها روحا جديدة
كانت طوق النجاه لهذة الحياه والحياه الاخرى
غيرت مسار كل منهما
كانت الرساله من انسان قد بعثه القدر لها
منذ اول دقائق ايقنت ان هناك شيئا ما يجمعهما
فهناك تماثل فى الافكار والمشاعر والمعتقدات والطموح
شعرت كانها هى كان شئ انسلخ منها له نفس صفاتها الروحيه
ولكن هناك الكثير والكثير الذى يمنعها من التسبب فى اى الم لاى شخص كان
وحاولت تبتعد
الا انها لم تستطع وكل مرة ترى لوحه جميله مكتوب عليها اسميهما
كانت قريبه جدا من الله فالحياه بالنسبه لها ما هى الا امتحان للذهاب الى التصفيه والجائزة رحله الى حياه ابديه رائعه
لم تشعريوما انها تبغى شيئا من هذة الحياه
فالله دائما كان يرسل لها الامتحانات واحد تلو الاخر وكانت تسميها منح
وشعورها بالراحه لهذة المعرفه نابع عن ثقتها بايمانها بالله سبحانه وتعالى انها لن تجرؤ على فعل اى شئ يغضب الله
فحب الله هو الاول والاخر بالنسبه لها وقد وعت هذة الفكرة منذ زمن
سهرت كثيرا وخافت ان تكون فتنه
ولكن شيئا ما يجذبها نحوة فكلما تبعد تشعر بالاعياء وكان كانه يمنحها الطاقه
ولانه كان على خلق وعلى معرفه بالله كانت تشعر براحه
ولكن لم يكفيها ذلك
فقررت ان تكون هذة لعلاقه صافيه لله
بدات تفكر بامور يمزجا افكارهما المتماثله والمتكامله فكل منهم كان ملهم للاخر قررت ان يسخر ذلك لخدمه الناس كما تعودت هى طوال حياتها
وشغلت نفسها كيف تفكران تكون هذة العلاقه ايجابيه وكيف تتثمر هذة الطاقات
قررت ان يواظبا على فعل صلاه من شانها تطهير قلوبهما وتنويرها وتقريبهما الى الله عز وجل كعباد له
وساعدها انه كان على علم بالدين وروحانيته كانت عاليه جدا مما سمح لروحيهما بالانسجام بعيدا عن قوانين الجسد
ويوما عن يوما كان هذا التوافق يزداد الى ان صارا روحا واحدة
كانا دائما يفكران كيف كل منهما ينقذ الاخر كيف ياتى بجديد حتى لا يسمح للاخر ان تجرة الدنيا الى ارضيتها وكيف يسموا بصاحبه الى السمو والرقى للفوز بحياه ابديه تجمعهما
لم تمضى شهور الا وكانا من عباد الله اللذين لا يرجون شيئا الا رضا الله سبحانه وتعالى
تعاونا فى كل شئ فى الدين وفى علوم الدنيا ولم يترك احدهما بابا فى خيرا لهما الا وطرقه واخذ بيد الاخر اليه
كل ما كانا يسعيان اليه هو عدم تبديد هذة الرحمه التى ارسلها الله لهما فى الدنيا حتى يجمعهما فى الحياه الابديه
فكميه النور والسعادة والرضا والسلام التى تدخل على كل منهما لمجرد رؤيته فقط كانت تعطيه القوة والالهام ليفعل اى شى
اعطت كل منهما الحياه
وقررا ينعما بالصحه وتخلى كل منهما عن كل عادته السلبيه من اجل الاخر فكل منهما كان حافز مستمر للاخر لان روحه لا تفارقه فساعدتهما روحما اكثر من الكثير من الادويه
فكان دواء الانسجام والحب والعبادة هى خير علاج لهما
امضيا سنوات طويله معا بهذا الشكل ومع مضى الايام وتقدم العمر تزاد معها الحكمه والعطاء لكل منهما وتعاهدا على اللقاء فى الاخرة وعاش عمرة كله بجانبها يحميها ويؤازرها فى كل اوقا ت الشدة والمرض التى مرت بهما
حتى لاقت الله
وظل يتذكرها طوال حياته ويتصدق عليها ويفعل الخير من اجلها حتى تسعد فى الدنيا
ولم ينسى ابدا طول عمرة هذة الروح التى ملات حياته سعادة وزرعت له بستان من السعادة والثقه فى قلبه يتنزة فيه وقتما شاء فقط يغمض عينيه ليراها فى قلبه وهى تغرس بذور الحب وتجنى ثمار التقوى والعلم
كانت هى فتاته التى لم يحلم بها قط وارسلها له القدر لانه استحقها
دائما

من انت

من انت
من انت اشتقت لاعرف من انت
اليوم اثرت فضولى لاعرف
هل انت انا ام انت
ام انت نور غمر حياتى فحولها
لفانوس علاء الدين المسحور
غيرتى العالم من حولى
وجعلتى روحى تدور فى فلك مسحور
خلقتى من قلبى عيونا
تبحث عنك فى كل مكان
غيرت قاموس حياتى
مفاهيمى
كلماتى
صرت انت الالهام
اخذت افتش عنك فى كل مكان
مزجتى الواقع بالاحلام
خلقت عالم اخر بين النوم والصحيان
غيرتى كل المفاهيم
من انت
غيرتى بعقلى الجغرافيا
وخلقتى جوة قلبى عالم مسحور
غيرت قارات العالم فى عينى
فلا ارى الا عالمك المجنون
فجنون حنينيى اليك
غير كل القوانين
عشقت الروح فيكى
فاذقت حلاوة ليس لها منظور
من انت
ااميرة جاءت من عالم مسحور
ام انت خيالى وحلمى المنظور
ام كنت داخل افكار
ام انت كنت افكار
يا فكر فكر الافكار
يا اجمل لوحه فى اقدارى
من انت
امشاعر حب فاضت زادت عن حدى
فصنعت عالم اخر من بلورة
تسكنها اميرة قلبى لتحبسنى بجوار قصرها المعمور
معمور بروح تلهب عقل رجال حازم وجسور
يا حسور النور جعلتنى اعبر الى عالم اخر مسحور
احببت ليل هواكى
فليل هواكى هوالنور
يا حبيبه قلبى من انت
كنت الالهام لعقل وقلبى
فجرت الكلمات ينابيع
وملئت باطن ارضى
بفيض الحب المغمور
ففاضت ارضى وسمائى
وملا كونى بنورك كنت النور
نورتى دروبى باكملها
نشطت بصيرة قلبى لاجملها
املاك انتى
ام انتى وحى من ربى
ام عمل صدق اخلصت فيه يوما
فكنتى ثوابى المنشود
سكنتى العالم كله حولى
ولغيت بنورك كل حدود
فمزجت معالم كل الدنيا
فصارت قصر بدون حدود
وسكنته انت

صباح النور

صباح النور على نور تفتح قلبى على نورة
صباح النور على الهام دار بعقلى ك بنور
ارسله رب العالمين لياخذ يدى الى النور
ليقود قلبى تجاه النور ويسلمنى للنور
صباح النور على نور انار للى الدرب سنين
فكان الكقلب المسحور وكان بصيرة احلامى
وكان الغيب اللذى اراة
فكان حلمى الماضى والحاضر والمستقبل وحتى بعد الحياه
صباح النور قلب الهم فكرى
قلب الهم مشاعرى
قلب كان قائد روحى للنور
صباح النور على قائد ساقته لى الاقدار
فكان كسفينه طارت فى الماء من قوة نور الربان
صباح النور على روح الهمت اطلقت نور الخلايا
فكانت تهمس فى حب سبحانك رب البرايا
لا اجد ربى كلمات تكفى لشكر هالنور
فشكر لك ربى على منحك
وشكرلك يا عبدالنور
احبك يا نور النور واحببتك ياعبدالنور
واسال الله النور

علاقتى بزوجتى شئ مميز

علاقتى بزوجتى شئ مميز

مرت عشرات السنين وعندما اقرا اواسمع الكثير من القصص عن العلاقات الزوجيه المفككه والتى لا تراعى الكثير من قدسيه هذة العلاقه
اتذكر هذة العبارة \ علاقتى بزوجتى شئ مميز واتذكر تلك الايام التى رسخت بداخلنا قواعد مميزة مثل علاقه اساتاذنا بزوجته المميزة
كنت بالفرقه الثالثه فى الكليه وكان لا يشغلنى فى هذة المرحله الا المذاكرة والحصول على تقدير للحفاظ على المستوى الدراسى حتى يمكنى التعيين فى الجامعه ذالك الحلم اللذى يراود الكثير من الطلبه منذ اليوم الاول لهم فى الجامعه
ولكن احيانا تحدث بعض الامور التى تمر كانها مزحه او جرح يترك اثر او ربما تكون درس نافع مدى الحياه
بعد ثلاثه اسابيع من بدايه الدراسه وكانت المحاضرة رقم ثلاثه من المادة وكان يدرسها لنا احد الشباب لا ادرى ان كان وسيما ام لا فكنت من الطالبات الللائى يطلق عليهن الموس اى اقصى شئ ينتبهوا عليه هو كلمه لم تكتب او معلومه اما اشكال المحاضرين فكان شى غير مهم
فى هذة المحاضرة كلما اتعب من الكتابه وارفع راسى اجد ان عينى تقع فى عينه ويقف عن الكلام للحظات
لم اهتم الا انى كنت اشعر بخجل نوعا ما
واحاول الا ارفع راسى تجاه السبورة ولكن من وقت لاخر اجد نفسى انظر فتقع عينى على عينه
حاولت تخطى الامر على انه امر عادى الا انه لم يحدث مع احد من المحاضرين قبل ذلك
وخرجت من المدرج انا وزميلاتى وفجاه سمعت صوت قال دكتورة
لا ادرى لماذا التفت رغم كل من الطرقه هم دكاترة ولم ينادينى باسمى
وبالفعل كان ينادينى وذهبت فى اتجاهه وقلت نعم الا انه لم ينطق بحرف غير انه تبسم
وخجلت من نفسى جدا لانه لم ينطق بكلمه وهززت راسى كانى اعبر عن اسفى وفهمى الخاطئ واصطحبت زملائى لتكمله اليوم الدراسى
وبنهايه اليوم وجدته ايضا بالقرب من مدخل المعمل
وعند مغادرتى نادى عليا مرة اخرى ولكن هذة المرة نادانى باسمى
واتجهت نحوة واشعر ان هناك مصيبه على الرغم من انه كان يبتسم ولكن احساسى كان يقول ان هذة الابتسامه وكل ها يحدث وراءة شيئا ما غير مريح
لم يقل الكثير غير
رجاءا لا تحضرى لى محاضرات مرة اخرى
عجبت ولانى كنت اتوقع شئ غريب لم اكن كعادتى لسانى طويل فلم انطق شيئا سوى هل صدر منى شئ ازعجك انا تقريبا ما بارفع راسى من على الدسك \
ولكنه قال رجاءا
قلت له وغيابى
قال لن اخذك غياب ساسدد لك الغياب
قلت له ولكنى لا افهم الا اذا حضرت المحاضرات
كل ماذكرة قال الله ييسر
وتركته وشيئا يحدث داخلى لم افهمه مشاعر غريبه داخلى لا ادرى لماذا اسمح له بطردى دون ارتكابى اى شئ فى المحاضرة يدفعه الى ذلك
ولكنى انصرفت
وفى الاسابيع المقبله لم احضر لمدة اسبوعين
وتفاجات بنقلى انا وزميلاتى من السكاشن التى كان يشرف عليها
قررت ان اذهب الى رئيس القسم ولكن كل مرة اشعر بشئ داخلى يمنعنى ان اشكوة
فى الاسبوع الثالث وانا بالمعمل ارسل لى احد المعيدين وقال لى ان الاستاذ يريدك تذهبى الى مكتبه
ذهبت اليه وتفاجات انه اعطانى شرائط كاسيت وقال لما تروحى شغليها ولو فيه شى صعب انا كلمت احد المعيدين يساعدك
عندما ذهبت الى البيت تفاجات كل المنهج بصوته
وعندها تاكدت انه لم يكرهنى او يحتقرنى ولم ارتكب ذنب كى يطردنى من محاضراته لكن هناك شئ لا اعلمه لماذا يعاملنى كذلك
ولكن على الرغم من ان الموضوع شغلنى لفترة
ولكن كنت احاول تجاهله والاستفادة من الشرائط والمذاكرة وتجاهل نظرات اصدقائى عندما كنا نراه يترقبنا ويرقب حركاتى
كنا متاكدين انه يحجز جميع الرحلات التى نذهب فيها
وانه طول الرحله اما يراقبنا او يجعل احد الطلبه يراقفنا
حتى فلا حفلات الكليه قبل منتصف الحفله اشعر انه سينظر الينا ويطلب منا مغادرة المسرح
وبالفعل كان يحدث فى نفس الوقت اللذى افكر فى ذلك اجدة ينظر الى ويلوح لى ان اقوم انا وزميلاتى ثم ياخذنا الى السكن ويعود هو الى الحفل
كان امرة غريبا
احيانا عندما كنت امل وازهق من تعليقات زميلاتى من اسلوبه معى كنت اقول لهم ربما ابويا لعب بديله فى حته وهو اخويا وشغال وصى عليا
وكانوا دائما يقولون عندما يرونه يراقبنا او يتعامل بخوف عليا لا بحبه ولا قادر على بعدة
وكانت السنه الدراسيه كلها بهذا الشكل كان كانه وصى عليا كان يخاف ويتعامل معى كانه شخص مسئول عنه ولكن من بعيد
ولم يسمح لى ابدا بحضور محاضراته او السكاشن المسئول عنها
حتى موعد الامتحانات الشفوى والعملى طلب ان اذهب الى احد المعيدين ليراجع معى كل شى
ويوم النتيجه
نادانى واعطانى النتيجه قبل ان تعلق
وطلب منى ان اذهب معه الى الكافتيريا لنحتفل بنجاحى
وعندما طلبت منه انادى اصدقائى رفض
وقال احب ان اقول لكى شئ دون ان يعلمه احد
وطبعا كنت خايفه جدا
لكنه انسان مهذب ومع كل الغرابه التى كان يتعامل معى بها من القسوة والحنان الا اننى كنت اشعر ان هناك شئ يربطه بى
وكانت المفاجاه فطلب منى ان اسامحه ان طردنى بدون ذنب من المحاضرات وحرمانى من شرحه والاستفادة منه بشكل مباشر ولكنه عوض عليا
وقال انه من المحاضرة الثانيه عندما نظر باتجاه المدرج اللذى كنت فيه شعر ان شئ يربطنى به فى الاول تخيل انى احد معارفه ولكن عندما تاكد انه لا يعرفنى حاول ان يكون الامر طبيعى ولكنه عندما كنت ارفع عينى فتقع على عينه كان ينسى الكلام للحظات وكان لا ارادى ينظر الى المكان اللذى اكون فيه
وعندما يتركنا يظل يتذكر شكلى وكل شئ افعله
فخاف علىا وخاف على نفسه
وقال لى لو كنت قابلتك قبل خمس سنوات لكان الوضع اختلف
ولكنى متزوج والعلاقه بينى وبين زوجتى علاقه مميزة
وليس لها اى ذنب بان اجرح مشاعرها لمجرد شئ وقع فى قلبى تجاه انسانه اخرى
وفورا وجدت نفسى على طبيعتى وحاولت كسر حدة ما هو فيه فقلت له يااااااااااااااه سيدى فقد عذبتنى لو كنت قولت لى من الاول كنت حليت الك المعضله اما كتبت وانا تحت الديسك فاكيد عيونا ما كانت هتيجى فى عيون بعض وما كنت تتلبك
او كنت اسال ابويا يمكن تطلع اخويا ويكون دا سر اللى حصل
ونظر الى وهو يبتسم
ولاول مرة ارى دموع فى عيون رجل
وظل يهتم بى حتى تخرجت من الكليه
لم اراه ابدا بعد تخرجى
ولكنىه دائما بعقلى
فقد علمنى درسا فى الحياه ان للاخرين حقوق يجب علينا احترامها مهما كلفنا الامر
وان علينا ان نرضى دائما بقضاء الله ونكون سعداء بذلك
الا نفوت فرصه فى مساعدة من نحب ولكن بدون غضب الله او غضب من هم لهم حقوق علينا
لك احترامى وتقدير استاذى

صبر

بيقول صبر
طيب ما انا صابرة ومستنيه
احلام ضايعه وايام جايه
لكن الياس عمرة ما زارنى
وانا منتظرةابنى على دارنا
يجى يطمن قلبى عليا
خايفه عليهم من المستقبل
بادعى يفيقوا ليكون اجمل
لازم احلم لازم احلم
ان محلمتش بكرة هموت
وانا عروسه ومستنيه
بكرة ابنى يجى عليا
يمد ايديه ياخد باديه
يزرع ارضى ويخضرها
ومن معادنها يبنى مداين
تصبح ايه فى كل مكان
ينور اسمى فى كل زمان
ما انا اسمى جوة القران
بحلم بمدينه فيها جامعه
وللعلوم هنا جامعه
نور يضوى فى سمايا
وهو دا كل رجايا
بستنى ابنى اللى معايا ومنتظرة اللى هيعود
اللى سافر واللى غاب
واللى حبى فى قلبه ما غاب
واللى بيحلم يجينى بكرة
يبنى يعمر عنى يدافع
بقلمه وعلمه زى مدافع
اصلا انا حبى كان ليه دافع
قالى يا سينا حضنك دافى
بحرك سهلك محفور جوة
قلبى وعقلى
وكل ما فيا ليكى يا سينا استنينى
جايلك جايب الحلم معايا
وانتى رجايا وكل منايا
وانا ياحبايبى مستنيه
ابنى وصاحبه وكل حبايبى
وكل اللى ضحوا عشان عنيا
لازم احلم واحلم واحلم
يوصل حلمى ولا مــــــا يوصل
يمكن واحد يقدر يسمع
يعمل حاجه وانا محتاجه
لاى مساعدة ما انا محتاجه
ارض جديدة للتعمير
عايزة الف ايد وايــــــــــــــــــــــــــــد
اللى قريب واللى بيعيد
عايزة مزينى ويا غديف